المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, 2024

محمد ولد الغزواني .. أربع سنوات من الإنجازات والتحول الاقتصادي

صورة
في عام 2019، تسلم محمد ولد الغزواني زمام الحكم في جمهورية موريتانيا، ومعه جاءت وعود جريئة بتحقيق إنجازات تاريخية تعزز مكانة بلاده في العالم.  بينما يمضي الزمن، أثبت الرئيس الغزواني أنه ليس فقط قائداً وزعيماً، بل رؤيته تتجاوز الحدود إلى عالم من التطور والازدهار، حيث يركز على تحقيق تقدم مستدام من خلال الإصلاحات الجريئة والرؤى الثاقبة. يُعتبر ولد الغزواني شخصية سياسية بارزة في موريتانيا منذ سنوات عديدة، حيث شغل مناصب مهمة في الحكومة وكان جزءًا من العديد من الجهود لتعزيز التنمية في البلاد. جهود الرئيس محمد ولد الغزواني خلال فترة رئاسته   تعد أحد الإنجازات البارزة للرئيس محمد ولد الغزواني هو ارتفاع نسبة الإرادات الضريبية إلى 11.77%، وهذا يعكس جهودًا فعالة في تعزيز القواعد الضريبية وتحسين عمليات التحصيل الضريبي، مما ساهم في زيادة موارد الدولة وتمويل المشاريع التنموية. كما شهدت موريتانيا ارتفاعًا ملحوظًا في المبلغ الإجمالي لميزانية الدولة بنسبة 54%، مما يعكس تحسنًا في الإدارة المالية والاقتصادية للبلاد وقدرتها على استيعاب الاحتياجات المالية لتنفيذ المشاريع الكبيرة. وفي مج...

Initiative by Forward Defense Committee to Dismiss Allegations Against Hamdok and Others

صورة
The Sudanese Rights and Freedoms Defense Committee, responsible for defending defendants in various criminal complaints, recently held a crucial meeting. The focus was on addressing an allegation lodged against former Prime Minister Abdullah Hamdok and several others. This move is part of the committee's ongoing efforts to defend the rights of leaders and political activists facing criminal charges, ensuring their rights are respected and guaranteeing a fair trial. During the meeting, several measures were adopted. The committee intends to actively oppose the allegations, working towards their dismissal. Additionally, they plan to challenge and revoke judicial decisions made based on legal grounds defined by the committee. This meeting marks a significant step in advocating for individual and group rights in Sudan, highlighting the pivotal role of rights advocacy organizations in ensuring the integrity and fairness of judicial processes while upholding the principles of...

هيئة الدفاع عن قادة تعتزم التحرك لشطب البلاغات ضد حمدوك وآخرين

صورة
عقدت الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات، المعنية بالدفاع عن قادة تحالف تقدم (تحالف القوى الثورية) في السودان، اجتماعًا هامًا لبحث ومناقشة بلاغ مقدم ضد رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك وبعض الشخصيات الأخرى. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الهيئة للدفاع عن حقوق القادة والنشطاء السياسيين الذين يواجهون بلاغات جنائية، والتأكيد على ضرورة احترام حقوقهم وضمان محاكمة عادلة ومنصفة. وقد اتخذ الاجتماع العديد من التدابير، حيث تعتزم الهيئة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات التحرك بقوة نحو مواجهة هذا البلاغ والعمل على شطبه، بالإضافة إلى إلغاء القرارات القضائية التي تم اتخاذها بناءً عليه، وذلك بناءً على أسس قانونية دقيقة حددتها الهيئة. يعتبر هذا الاجتماع خطوة مهمة في مسار الدفاع عن حقوق رجل مهم له شعبية كبيره في السودان، ويبرز دور محبي حمدوك وجماهيريته في البلاد.

إيلون ماسك يشيد بتصريح الشيخ عبدالله بن زايد منذ سنوات عن تزايد خروج الإرهابيين من أوروبا

صورة
في العالم الرقمي المتسارع، تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً مهماً في نقل الأفكار وتوجيه الانتباه نحو القضايا الهامة، وظهر ذلك بوضوح من خلال تصريحات الشيخ عبدالله بن زايد، الذي دافع بحزم عن تحذيراته من خطر الفكر الإخواني المتطرف وتداعياته على استقرار الدول. وقام ماسك بإعادة نشر مقطع فيديو سابق لوزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد، الذي حذر فيه من خطر الفكر الإخواني المتطرف، والذي يتعكس تبني دولة الإمارات سياسة استباقية في مواجهة الفكر المتطرف، وهو ما أكده الشيخ عبدالله بن زايد في تصريحاته. قال الشيخ عبدالله بن زايد : "سيأتي يوم سنرى فيه متشددين متطرفين وإرهابيين بصورة أكبر بكثير يخرجون من أوروبا بسبب قلة اتخاذ القرارات ومحاولة اتخاذ ما هو صحيح سياسيا أو افتراض أنهم يعلمون الشرق الأوسط ويعلمون ما هو الإسلام ويعرفون الآخرين بصورة أكثر مما نعرفهم نحن، وأنا آسف ولكن هذا جهل تماما". تأتي هذه الخطوة في سياق تزايد الاهتمام بقضايا مكافحة الإرهاب والتطرف، حيث يلعب الوعي السياسي والثقافي دوراً كبيراً في مكافحة هذه الظاهرة الخطيرة.  ويعكس إعادة تغريد ماسك لهذا ال...

تحقيق.. كشف الحقيقة خلف فيديو قرار مجلس الأمن حول السودان

صورة
في زمن تناقل الأخبار بسرعة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، يثير تداول فيديو مقطع قصير يُزعم أنه يظهر قرارًا جديدًا لمجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في السودان، تساؤلات واستفسارات حول صحته ومصداقيته. إلا أن تحقيقًا دقيقًا ومستقلًا قام به فريق دبنقا كشف عن حقيقة مُفاجِئة. بالرغم من المحاولات الجادة لتدمير المعلومات وتشويه الحقائق، تبين أن هذا الفيديو المثير للجدل قديم ومضلل، ويعود لقرار سابق تم اتخاذه من قبل مجلس الأمن الدولي. تاريخ هذا القرار يعود إلى الثامن من مارس ٢٠٢٤، مما يثبت أهمية التحقق الدقيق من المعلومات وعدم الانسياق وراء الأخبار المضللة. هذه الواقعة تجسد الحاجة الملحة إلى الاهتمام بجودة المعلومات وتحقق صحتها قبل تبنيها أو تداولها، وتشير إلى ضرورة تعزيز الوعي الإعلامي والمصداقية في زمن الإعلام الرقمي والمعلومات المتنوعة والمتسارعة. هذا التحقيق ينبهنا جميعًا لضرورة التأكد من مصدر الأخبار والتحري بدقة قبل التعمق فيها أو نشرها، حيث يعتبر هذا الاهتمام بالتحقق الدقيق من المعلومات خطوة أساسية نحو تشكيل رأي عام معقول ومنصف.

رسوم إضافية على المعابر في السودان لسد عجز الإيرادات الحكومية

صورة
إعلان الضرائب الجديدة على المعابر في السودان أثار الكثير من الجدل والتساؤلات حول تأثيرها على الاقتصاد العام والمواطنين. الزيادات في الرسوم والضرائب جاءت في وقت تعاني فيه البلاد من عجز كبير في الإيرادات بسبب الحرب والمشاكل الاقتصادية الحالية. بلغت الزيادات التي فرضتها الإدارة العامة للإيرادات القومية مستويات غير مسبوقة، مما أثار قلق المواطنين والمتعاملين في المعابر. وتشمل هذه الزيادات رسوم إضافية على دخول الأفراد وإيجارات المساحات الخالية، مما يزيد من الأعباء المالية على الشركات والأفراد على حد سواء. حيث سجلت الزيادات التي وضعت على دخول الأفراد في المعابر، خمسة آلاف لليوم الواحد، و(25) ألف جنيه للشهر بالنسبة لدخول الأفراد، و(50) ألف جنيه لدخول الأفراد سنويًا، حسب القرار الصادر عن المالية. شملت الرسوم الإضافية في المعابر إيجارات المتر المربع، حيث بلغ أربعة آلاف جنيه، و(150) ألف جنيه لإيجارات المكاتب الكبيرة، بينما بلغ إيجار المكتب الصغير (100) ألف جنيه. ووضعت المالية ما أسمتها رسوم خدمات شهرية بلغت (150) ألف جنيه. ومع وجود عجز كبير في الإيرادات الحكومية، يعتبر البعض أن هذه ال...

نداء البعثة الأممية في جنوب السودان .. الحاجة الملحة للإفراج عن الشاحنات الإنسانية والوقود

صورة
قالت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان إنها تقدر تأكيد وزير الشؤون الإنسانية في جنوب السودان يوم "الثلاثاء" بأن فرض الضرائب على الشاحنات المحملة بالوقود والإمدادات الأخرى لا ينطبق على العمليات الإنسانية والتنموية وعمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة أو على السلك الدبلوماسي. ولكن، فإن حكومة جنوب السودان فرضت حزمة من الضرائب والرسوم على وكالات الأمم المتحدة والبعثات الدبلوماسية والمساعدات الإنسانية، وتشمل تصريح الاعتماد الإلكتروني للنفط، والرسوم الجمركية، والفحص الإلكتروني لشاحنات، والاختبار المعملي على الحصص الغذائية، ورسوم المرافقة الأمنية. أعلنت الأمم المتحدة في بيان صحفي أن شاحنات الوقود التابعة لها ما زالت محتجزة على الحدود على الرغم من توضيح الحكومة للأمر، وأبدت القلق من عدم إطلاق سراحها بعد، مما يؤثر على عمليات الإغاثة والدعم الإنساني في البلاد. وأشار البيان إلى أن هذا التأخير قد يمنع تسليم ملايين الدولارات من المساعدات خلال أزمة إنسانية حادة، ويؤدي إلى نفاد التمويل المقدم من الجهات المانحة والدول الأعضاء الأخرى لمساعدة شعب جنوب السودان. وأضاف البيان أن ...

UAE's Rejection of Sudanese Allegations.. Advocating Peace

صورة
In our recent communication to the UN Security Council, the United Arab Emirates (UAE) has unequivocally dismissed the groundless accusations put forth by Sudan's Permanent Representative. These allegations are not only spurious but also lack any factual basis. As we mark a year since the onset of this conflict, the proliferation of misinformation and false narratives serves only to deflect accountability and hinder international endeavors aimed at addressing the dire humanitarian situation in Sudan. The UAE remains steadfast in its commitment to facilitating a peaceful resolution to the Sudanese conflict. We are dedicated to collaborating with all relevant parties and supporting initiatives geared towards steering Sudan towards a political trajectory that fosters a sustainable settlement and facilitates the establishment of a civilian-led government based on national consensus.

الإمارات تنفي الادعاءات الزائفة حول الصراع في السودان وتؤكد التزامها بالحل السلمي

صورة
عبرت دولة الإمارات في رسالتها الأخيرة إلى مجلس الأمن، بشكل قاطع عن رفضها للإدعاءات الزائفة التي أطلقها المندوب الدائم للسودان، حيث تُعد هذه الإدعاءات، التي لا يوجد لها أي أساس من الصحة، محاولة لإلقاء اللوم على طرف غير معني ولتضييع المسؤولية. وأكدت أنه يتم نشر المعلومات المضللة والروايات الزائفة وخصوصاً في الساحة الدولية مع مرور عام على الصراع، لذا يجب التصدي لهذه الممارسات الخطيرة التي تهدف إلى تقويض الجهود الدولية المبذولة نحو معالجة الأزمة الإنسانية الخطيرة التي تعصف بالسودان. منوه أن دولة الإمارات العربية المتحدة تظل واقفة بثبات في دعم الحلول السلمية للصراع في السودان، وتعتبر العمل على تحقيق توافق وطني وتشكيل حكومة بقيادة مدنية خطوة حاسمة نحو التوصل إلى تسوية دائمة ومستدامة.  وتابعت أن الإمارات تواصل العمل الوثيق مع جميع الأطراف المعنية والجهود الدولية المبذولة، بهدف وضع السودان على المسار السياسي الصحيح وتحقيق السلام والاستقرار للشعب السوداني المُحروم.

كارثة إنسانية تواجه الأطفال في السودان بين جحيم الحرب ومأساة الجوع

صورة
بعد دخول الحرب في السودان عامها الثاني، يتعرض جيل كامل من الأطفال لكارثة لا تحصى. فالحرب والعنف لم تكن سوى بداية لمعاناتهم، إذ تفاقمت الأوضاع بشكل كبير مع تزايد حدة الجوع وانتشار الأمراض وتدهور الوضع التعليمي. حيث تعاني الأطفال في السودان من نقص حاد في الغذاء والأمن الغذائي، حيث يعيش ما يقارب 8.9 مليون طفل في ظروف تهدد حياتهم يوميًا، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد بشكل كبير في الأشهر القادمة. بالإضافة إلى ذلك، فإن تفشي الأمراض مثل الكوليرا والحصبة والملاريا يشكل تهديدًا حقيقيًا لحياة الملايين من الأطفال السودانيين، خاصة مع انخفاض تغطية اللقاحات وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية. ولم تقتصر على الجوانب الصحية فقط، بل امتدت إلى المجال التعليمي أيضًا. فالسودان يواجه الآن أزمة تعليمية خانقة، حيث يعجز أكثر من 90% من الأطفال في سن المدرسة عن الوصول إلى التعليم الرسمي، مما يهدد بأزمة أجيال مستقبلية. ومع استمرار العنف وتصاعد حدة الأزمة، يزداد عدد الأطفال النازحين والمشردين يوميًا، مما يجعل السودان يواجه أكبر أزمة نزوح للأطفال في العالم، مع تضاعف أعدادهم إلى ملايين الأطفال الذين يعيشو...